Summary of The Law

1. Praise [8], Repent[2,8], Ask of [7,8] and Talk to [4] The One [1 ] as much as possible like you were the last person alive [5], and as though you see Him [6], even though you cannot [1,8], surely He sees you [3, 9]

2. Strive to bring benefit to others and yourself as much as possible [9,11,12] without bringing harm to yourself or others [13, 14, 15] (and any harm you feel wipes away your sins if you are patient [10]), with the intention of earning Hia pleasure [1] (for the rewards and punishments of deeds are weighted by their intentions)


Notes:
In shaa' Allah it instills in you the following qualities:
[1] TawHeed/Monotheism,
[2] Taubah/Repentence,
[3] Taqwa/Cautiousness,
[4] Imaan/Belief
[5]Ikhlas/Sincerity,
[6] iHsan/Excellence,
[7] tewekkel/Trust or Faith,
[8] Khushou3 or hanan/humility,
[9] adab/manners,
[10] Sabr/ Patience,
[11] Halal/Lawful
[12] Toyibah/Good,
and prevent
[13] Haram/Forbidden,
[14] Munkar/Bad
[15] faHshah/Big Evils,
etc

Saturday 18 March 2017

  حدثني
ابو زهراء
داري
 بن تري
عالم
الملكي
الاثري

Friday 17 March 2017

ISLAM collection

1
يَا رَسُولَ اللَّهِ!
قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا
لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَك؛
قَالَ: قُلْ: آمَنْت بِاَللَّهِ
ثُمَّ اسْتَقِمْ

2
الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ

رَجُلاً، سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ    صلى الله عليه وسلم
أَىُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ
قَالَ ‏ "‏ تُطْعِمُ الطَّعَامَ،
وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ

3
مَنْ صَلَّى صَلاَتَنَا
وَاسْتَقْبَلَ قِبْلَتَنَا
وَأَكَلَ ذَبِيحَتَنَا
فَذَلِكُمُ الْمُسْلِمُ

(3b)
بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الْمَسْجِدِ،
دَخَلَ رَجُلٌ عَلَى جَمَلٍ
فَأَنَاخَهُ فِي الْمَسْجِدِ، ثُمَّ عَقَلَهُ،
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ أَيُّكُمْ مُحَمَّدٌ
وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مُتَّكِئٌ بَيْنَ ظَهْرَانَيْهِمْ‏
.‏ فَقُلْنَا هَذَا الرَّجُلُ الأَبْيَضُ الْمُتَّكِئُ‏.
‏ فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ قَدْ أَجَبْتُكَ ‏"
‏‏.‏ فَقَالَ الرَّجُلُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِنِّي سَائِلُكَ فَمُشَدِّدٌ عَلَيْكَ فِي الْمَسْأَلَةِ
فَلاَ تَجِدْ عَلَىَّ فِي نَفْسِكَ‏.
‏ فَقَالَ ‏"‏ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ ‏"‏
‏.‏ فَقَالَ أَسْأَلُكَ بِرَبِّكَ وَرَبِّ مَنْ قَبْلَكَ،
آللَّهُ أَرْسَلَكَ إِلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ
فَقَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏
‏.‏ قَالَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ،
آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ نُصَلِّيَ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"
‏‏.‏ قَالَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ
، آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ نَصُومَ هَذَا الشَّهْرَ مِنَ السَّنَةِ
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏
‏.‏ قَالَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ
، آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْخُذَ هَذِهِ الصَّدَقَةَ مِنْ أَغْنِيَائِنَا فَتَقْسِمَهَا عَلَى فُقَرَائِنَا
فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"
‏‏.‏ فَقَالَ الرَّجُلُ آمَنْتُ بِمَا جِئْتَ بِهِ،
وَأَنَا رَسُولُ مَنْ وَرَائِي مِنْ قَوْمِي،
وَأَنَا ضِمَامُ بْنُ ثَعْلَبَةَ أَخُو بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ‏

بَعَثَ بَنُو سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ ضِمَامَ بْنَ ثَعْلَبَةَ
إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَدِمَ عَلَيْهِ
فَأَنَاخَ بَعِيرَهُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ
ثُمَّ عَقَلَهُ
ثُمَّ دَخَلَ الْمَسْجِدَ
فَذَكَرَ نَحْوَهُ قَالَ فَقَالَ أَيُّكُمُ ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏ "‏ أَنَا ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ‏"
‏ ‏.‏ قَالَ يَا ابْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ

بَيْنَمَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَعَ أَصْحَابِهِ
جَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ
قَالَ أَيُّكُمُ ابْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
قَالُوا هَذَا الأَمْغَرُ الْمُرْتَفِقُ
- قَالَ حَمْزَةُ الأَمْغَرُ الأَبْيَضُ مُشْرَبٌ حُمْرَةً -
فَقَالَ إِنِّي سَائِلُكَ فَمُشْتَدٌّ عَلَيْكَ فِي الْمَسْأَلَةِ
قَالَ ‏"‏ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ ‏"‏
‏.‏ قَالَ أَسْأَلُكَ بِرَبِّكَ وَرَبِّ مَنْ قَبْلَكَ وَرَبِّ مَنْ بَعْدَكَ
آللَّهُ أَرْسَلَكَ
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏ ‏.
‏ قَالَ فَأَنْشُدُكَ بِهِ
آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تُصَلِّيَ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏ ‏
.‏ قَالَ فَأَنْشُدُكَ بِهِ
آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْخُذَ مِنْ أَمْوَالِ أَغْنِيَائِنَا فَتَرُدَّهُ عَلَى فُقَرَائِنَا
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏
‏.‏ قَالَ فَأَنْشُدُكَ بِهِ
آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَصُومَ هَذَا الشَّهْرَ مِنَ اثْنَىْ عَشَرَ شَهْرًا
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏ ‏
.‏ قَالَ فَأَنْشُدُكَ بِهِ
آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ يَحُجَّ هَذَا الْبَيْتَ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً
قَالَ ‏"‏ اللَّهُمَّ نَعَمْ ‏"‏ ‏.
‏ قَالَ فَإِنِّي آمَنْتُ وَصَدَّقْتُ
وَأَنَا ضِمَامُ بْنُ ثَعْلَبَةَ

4
كُنْتُ أُتَرْجِمُ بَيْنَ يَدَىِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَبَيْنَ النَّاسِ
فَأَتَتْهُ امْرَأَةٌ تَسْأَلُهُ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
، فَقَالَ إِنَّ وَفْدَ عَبْدِ الْقَيْسِ أَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَنِ الْوَفْدُ أَوْ مَنِ الْقَوْمُ ‏"‏
‏.‏ قَالُوا رَبِيعَةُ ‏
.‏ قَالَ ‏"‏ مَرْحَبًا بِالْقَوْمِ أَوْ بِالْوَفْدِ
غَيْرَ خَزَايَا وَلاَ النَّدَامَى ‏"‏
‏.‏ قَالَ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّا نَأْتِيكَ مِنْ شُقَّةٍ بَعِيدَةٍ
وَإِنَّ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ هَذَا الْحَىَّ مِنْ كُفَّارِ مُضَرَ
وَإِنَّا لاَ نَسْتَطِيعُ أَنْ نَأْتِيَكَ إِلاَّ فِي شَهْرِ الْحَرَامِ
فَمُرْنَا بِأَمْرٍ
فَصْلٍ نُخْبِرْ بِهِ مَنْ وَرَاءَنَا نَدْخُلُ بِهِ الْجَنَّةَ ‏
.‏ قَالَ فَأَمَرَهُمْ بِأَرْبَعٍ وَنَهَاهُمْ عَنْ أَرْبَعٍ
‏.‏ قَالَ أَمَرَهُمْ بِالإِيمَانِ بِاللَّهِ وَحْدَهُ ‏.
‏ وَقَالَ ‏"‏ هَلْ تَدْرُونَ مَا الإِيمَانُ بِاللَّهِ ‏"‏
‏.‏ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ‏
.‏ قَالَ ‏"‏ شَهَادَةُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
وَإِقَامُ الصَّلاَةِ
وَإِيتَاءُ الزَّكَاةِ
وَصَوْمُ رَمَضَانَ
وَأَنْ تُؤَدُّوا خُمُسًا مِنَ الْمَغْنَمِ ‏"‏
‏.‏ وَنَهَاهُمْ عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ وَالْمُزَفَّتِ
‏.‏ قَالَ شُعْبَةُ وَرُبَّمَا قَالَ الْمُقَيَّرِ ‏.
‏ ‏.‏ وَقَالَ ‏"‏ احْفَظُوهُ وَأَخْبِرُوا بِهِ مَنْ وَرَائِكُمْ
‏"
(4b)

رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
بِجَارِيَةٍ لَهُ سَوْدَاءَ
فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَلَىَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً
فَإِنْ كُنْتَ تَرَاهَا مُؤْمِنَةً أُعْتِقُهَا
‏ فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَتَشْهَدِينَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ‏"‏
‏.‏ قَالَتْ نَعَمْ ‏
.‏ قَالَ ‏"‏ أَتَشْهَدِينَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
قَالَتْ نَعَمْ ‏.
‏ قَالَ ‏"‏ أَتُوقِنِينَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ ‏"‏
‏.‏ قَالَتْ نَعَمْ ‏.
‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَعْتِقْهَا

إِنَّ أُمِّي أَوْصَتْ أَنْ تُعْتَقَ عَنْهَا رَقَبَةٌ
وَإِنَّ عِنْدِي جَارِيَةً نُوبِيَّةً
أَفَيُجْزِئُ عَنِّي أَنْ أَعْتِقَهَا عَنْهَا
قَالَ ‏"‏ ائْتِنِي بِهَا ‏"‏‏
.‏ فَأَتَيْتُهُ بِهَا
فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَنْ رَبُّكِ
‏"‏‏.‏ قَالَتِ اللَّهُ‏.
‏ قَالَ ‏"‏ مَنْ أَنَا ‏"
‏‏.‏ قَالَتْ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ‏.
‏ قَالَ ‏"‏ فَأَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ

أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ
إِنَّ جَارِيَةً لِي
كَانَتْ تَرْعَى غَنَمًا لِي
فَجِئْتُهَا
وَقَدْ فُقِدَتْ شَاةٌ مِنَ الْغَنَمِ
فَسَأَلْتُهَا عَنْهَا
فَقَالَتْ أَكَلَهَا الذِّئْبُ
فَأَسِفْتُ عَلَيْهَا - وَكُنْتُ مِنْ بَنِي آدَمَ
فَلَطَمْتُ وَجْهَهَا
وَعَلَىَّ رَقَبَةٌ
أَفَأُعْتِقُهَا
فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَيْنَ اللَّهُ ‏"
‏ ‏.‏ فَقَالَتْ فِي السَّمَاءِ ‏.
‏ فَقَالَ ‏"‏ مَنْ أَنَا ‏"‏
‏.‏ فَقَالَتْ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ
‏.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَعْتِقْهَا

‏ أَنَّ رَجُلاً، أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم بِجَارِيَةٍ سَوْدَاءَ
فَقَالَ ‏:‏ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَلَىَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً
‏.‏ فَقَالَ لَهَا ‏:‏ ‏"‏ أَيْنَ اللَّهُ ‏"‏
‏.‏ فَأَشَارَتْ إِلَى السَّمَاءِ بِأُصْبُعِهَا
‏.‏ فَقَالَ لَهَا ‏:‏ ‏"‏ فَمَنْ أَنَا ‏"
‏ ‏.‏ فَأَشَارَتْ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَإِلَى السَّمَاءِ،
يَعْنِي أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ‏.‏
فَقَالَ ‏:‏ ‏"‏ أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ

5
بُنِيَ الإِسْلاَمُ عَلَى خَمْسٍ
شَهَادَةِ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
وَإِقَامِ الصَّلاَةِ
وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ
وَحَجِّ الْبَيْتِ
وَصَوْمِ رَمَضَانَ"

كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمًا بَارِزًا لِلنَّاسِ
فَأَتَاهُ رَجُلٌ
فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِيمَانُ
قَالَ ‏"‏ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ
وَكِتَابِهِ وَلِقَائِهِ وَرُسُلِهِ
وَتُؤْمِنَ بِالْبَعْثِ الآخِرِ
‏"‏ ‏.‏ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِسْلاَمُ
قَالَ ‏"‏ الإِسْلاَمُ أَنْ
تَعْبُدَ اللَّهَ
وَلاَ تُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا
وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ الْمَكْتُوبَةَ
وَتُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ
وَتَصُومَ رَمَضَانَ ‏"‏
‏.‏ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الإِحْسَانُ
قَالَ ‏"‏ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ
فَإِنَّكَ إِنْ لاَ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ ‏"
‏ ‏.‏ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَتَى السَّاعَةُ
قَالَ ‏"‏ مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ
وَلَكِنْ سَأُحَدِّثُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا
إِذَا وَلَدَتِ الأَمَةُ رَبَّهَا
فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا
وَإِذَا كَانَتِ الْعُرَاةُ الْحُفَاةُ رُءُوسَ النَّاسِ
فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا
وَإِذَا تَطَاوَلَ رِعَاءُ الْبَهْمِ فِي الْبُنْيَانِ
فَذَاكَ مِنْ أَشْرَاطِهَا
فِي خَمْسٍ لاَ يَعْلَمُهُنَّ إِلاَّ اللَّهُ ‏
"‏ ‏.‏ ثُمَّ تَلاَ صلى الله عليه وسلم
{‏ إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ
وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ
وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ
وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا
وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَىِّ أَرْضٍ تَمُوتُ
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ‏}‏
‏"‏ ‏.‏ قَالَ ثُمَّ أَدْبَرَ الرَّجُلُ
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ رُدُّوا عَلَىَّ الرَّجُلَ
‏"‏ ‏.‏ فَأَخَذُوا لِيَرُدُّوهُ
فَلَمْ يَرَوْا شَيْئًا ‏.‏
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ هَذَا جِبْرِيلُ
جَاءَ لِيُعَلِّمَ النَّاسَ دِينَهُمْ
بينما نحن جلوس عند رسول الله، صلى الله عليه وسلم ذات يوم
إذ طلع عينا رجل
شديد بياض الثياب
، شديد سواد الشعر
، لا يرى عليه أثر السفر،
ولا يعرفه منا أحد،
حتى جلس إلى النبي ،صلى الله عليه وسلم
،فأسند ركبتيه إلى ركبتيه،
ووضع كفيه على فخذيه
وقال‏:‏ يا محمد أخبرني عن الإسلام
، فقال‏:‏ رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ الإسلام أن
تشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله
وتقيم الصلاة،
وتؤتي الزكاة ،
وتصوم رمضان ،
وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً‏.
‏ قال صدقت‏.
‏ فعجبنا له يسأله ويصدقه‏!
‏ قال ‏:‏ فأخبرني عن الإيمان‏.
‏ قال أن تؤمن بالله، وملائكته
، وكتبه ورسله
، واليوم الآخر
، وتؤمن بالقدر خيره وشره‏.
‏ قال صدقت‏.‏
قال فأخبرني عن الإحسان
‏.‏ قال أن تعبد الله كأنك تراه؛
فإن لم تكن تراه فإنه يراك
‏.‏ قال‏:‏ فأخبرني عن الساعة‏
.‏ قال‏:‏ ما المسؤول عنها بأعلم من السائل
‏.‏ قال ‏:‏ فأخبرني عن أماراتها
قال‏:‏ أن تلد الأمة ربتها
،وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء
يتطالون في البنيان‏
.‏ ثم انطلق
، فلبثت ملياً،
ثم قال‏:‏ يا عمر أتدري من السائل‏؟
‏ قلت‏:‏ الله ورسوله أعلم
‏.‏ قال‏:‏ فإنه جبريل
أتاكم يعلمكم أمر دينكم‏

جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم
مِنْ أَهْلِ نَجْدٍ ثَائِرُ الرَّأْسِ
يُسْمَعُ دَوِيُّ صَوْتِهِ وَلاَ نَفْقَهُ مَا يَقُولُ
حَتَّى دَنَا
فَإِذَا هُوَ يَسْأَلُ عَنِ الإِسْلاَمِ
فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏
"‏ خَمْسُ صَلَوَاتٍ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ ‏"‏
‏.‏ قَالَ هَلْ عَلَىَّ غَيْرُهُنَّ
قَالَ ‏"‏ لاَ إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ ‏"‏
‏.‏ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ وَصِيَامُ شَهْرِ رَمَضَانَ ‏"
‏ ‏.‏ قَالَ هَلْ عَلَىَّ غَيْرُهُ
قَالَ ‏"‏ لاَ إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ ‏"‏
‏.‏ قَالَ وَذَكَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الزَّكَاةَ
‏.‏ فَقَالَ هَلْ عَلَىَّ غَيْرُهَا
قَالَ ‏"‏ لاَ إِلاَّ أَنْ تَطَّوَّعَ ‏"‏ ‏.
‏ قَالَ فَأَدْبَرَ الرَّجُلُ
وَهُوَ يَقُولُ وَاللَّهِ لاَ أَزِيدُ عَلَى هَذَا وَلاَ أَنْقُصُ مِنْهُ ‏
.‏ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَفْلَحَ الرَّجُلُ إِنْ صَدَقَ

قُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ
مَا أَتَيْتُكَ حَتَّى حَلَفْتُ أَكْثَرَ مِنْ عَدَدِهِنَّ
- لأَصَابِعِ يَدَيْهِ -
أَلاَّ آتِيَكَ
وَلاَ آتِيَ دِينَكَ
وَإِنِّي كُنْتُ امْرَأً لاَ أَعْقِلُ شَيْئًا إِلاَّ مَا عَلَّمَنِي اللَّهُ وَرَسُولُهُ
وَإِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
بِمَا بَعَثَكَ رَبُّكَ إِلَيْنَا
قَالَ ‏"‏ بِالإِسْلاَمِ ‏"
‏ ‏.‏ قَالَ قُلْتُ وَمَا آيَاتُ الإِسْلاَمِ
قَالَ ‏"‏ أَنْ تَقُولَ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ
وَتَخَلَّيْتُ
وَتُقِيمَ الصَّلاَةَ
وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ
كُلُّ مُسْلِمٍ عَلَى مُسْلِمٍ مُحَرَّمٌ
أَخَوَانِ نَصِيرَانِ
لاَ يَقْبَلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ مُشْرِكٍ بَعْدَ مَا أَسْلَمَ عَمَلاً
أَوْ يُفَارِقَ الْمُشْرِكِينَ إِلَى الْمُسْلِمِينَ

Dery - IMAAN collection

1
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَتَعَاهَدُ الْمَسْجِدَ
فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ
قال الله عز وجل
مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ ‏)

2
لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ
حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِنْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ
- أَوْ قَالَ لِجَارِهِ -
مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

3
ثَلاَثَةٌ مِنْ أَصْلِ الإِيمَانِ 
‏:‏ الْكَفُّ عَمَّنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
 وَلاَ تُكَفِّرْهُ بِذَنْبٍ
 وَلاَ تُخْرِجْهُ مِنَ الإِسْلاَمِ بِعَمَلٍ،
 وَالْجِهَادُ مَاضٍ
مُنْذُ بَعَثَنِيَ اللَّهُ
 إِلَى أَنْ يُقَاتِلَ آخِرُ أُمَّتِي الدَّجَّالَ 
لاَ يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ 
وَلاَ عَدْلُ عَادِلٍ،
 وَالإِيمَانُ بِالأَقْدَارِ

ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ
وَجَدَ حَلاَوَةَ الإِيمَانِ 
مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِمَّا سِوَاهُمَا
وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا
لاَ يُحِبُّهُ إِلاَّ لِلَّهِ،

وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ
بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ،
كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ

ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ
رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا
وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا
وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا

4
لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ
يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنِّي مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ بَعَثَنِي بِالْحَقِّ
وَيُؤْمِنُ بِالْمَوْتِ
وَبِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ
وَيُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ

5
مَنْ أَعْطَى لِلَّهِ
وَمَنَعَ لِلَّهِ
وَأَحَبَّ لِلَّهِ
وَأَبْغَضَ لِلَّهِ
وَأَنْكَحَ لِلَّهِ
فَقَدِ اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ

6
سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْوَسْوَسَةِ
قَالَ ‏ "‏ تِلْكَ مَحْضُ الإِيمَانِ

جَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَسَأَلُوهُ
إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
‏.‏ قَالَ ‏"‏ وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ ‏"‏
‏.‏ قَالُوا نَعَمْ ‏
.‏ قَالَ ‏"‏ ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمَانِ

7
الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ
أَفْضَلُهَا قَوْلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْعَظْمِ عَنِ الطَّرِيقِ
وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ

Wednesday 15 March 2017

سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْوَسْوَسَةِ
قَالَ ‏ "‏ تِلْكَ مَحْضُ الإِيمَانِ

جَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَسَأَلُوهُ
إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
‏.‏ قَالَ ‏"‏ وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ ‏"‏
‏.‏ قَالُوا نَعَمْ ‏
.‏ قَالَ ‏"‏ ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمَانِ

Saturday 11 March 2017

Dery - 32 - ثَلاَثَةٌ مِنْ أَصْلِ الإِيمَانِ

"‏ ثَلاَثَةٌ مِنْ أَصْلِ الإِيمَانِ 
‏:‏ الْكَفُّ عَمَّنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
 وَلاَ تُكَفِّرْهُ بِذَنْبٍ
 وَلاَ تُخْرِجْهُ مِنَ الإِسْلاَمِ بِعَمَلٍ،

 وَالْجِهَادُ مَاضٍ
مُنْذُ بَعَثَنِيَ اللَّهُ
 إِلَى أَنْ يُقَاتِلَ آخِرُ أُمَّتِي الدَّجَّالَ 

لاَ يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ 
وَلاَ عَدْلُ عَادِلٍ،
 وَالإِيمَانُ بِالأَقْدَارِ

Friday 10 March 2017

Dery - 31 - يَتَعَاهَدُ الْمَسْجِدَ

إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَتَعَاهَدُ الْمَسْجِدَ
فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ
قال الله عز وجل
مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ ‏)‏ ‏

Wednesday 8 March 2017

Dery - 30 - = السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ


رَجُلاً، سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ    صلى الله عليه وسلم
أَىُّ الإِسْلاَمِ خَيْرٌ
قَالَ ‏ "‏ تُطْعِمُ الطَّعَامَ،
وَتَقْرَأُ السَّلاَمَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ

Tuesday 7 March 2017

Dery - 25 - الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ

الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ النَّاسُ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ

59

I heard Abdullah b. Amr - and a man asked him saying:
Aren't we from the destitute of the Emigrants [Muhajireen]?
so he said to Abdullah:
do you have a wife with (whom) you live?
he said: yes
do you have a place (in which) to live?
he said: yes
he said: then you aren't from the destitute of the Emigrants [Muhajireen].

[Kitaabu l-Zuhd, b. Hanbal, #59]
[Muslim, 2979/3]

56 & 56

Gods Messenger (saas) said:
"The Mighty and Majestic GOD (swt)
PREVENTS His believing servant from the world
 - and (it is because) He (swt) loves him
like you all prevent your sick (from certain) food and drink
fearful for them"

[Kitaabu l-Zuhd, b. Hanbal, #56]
[Musnad Ahmad, 428/5]
(Grade: Authentic [Saheeh])


God's Messenger (saas) said:
"GOD (swt),
when He (swt) loves a servant,
He (swt) prevents him from the world
like one of you shading and preventing his sick from water"

[Kitaabu l-Zuhd, b. Hanbal, #57]
[Tirmidhi, 5250]
(Grade: Authentic [Saheeh])

Monday 6 March 2017

Dery - 24 - فَقَدِ اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ

مَنْ أَعْطَى لِلَّهِ
وَمَنَعَ لِلَّهِ
وَأَحَبَّ لِلَّهِ
وَأَبْغَضَ لِلَّهِ
وَأَنْكَحَ لِلَّهِ
فَقَدِ اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ

Sunday 5 March 2017

54 - Zuhd

God's Messenger ﷺ  said:
"The best of provisions is what is sufficient
and the best dhikr is (that which is) hidden"

[Kitaabu l-Zuhd, b. Hanbal, #54]

Dery - 23 - يُحِبَّ لأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ
- أَوْ قَالَ لِجَارِهِ -
مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

Saturday 4 March 2017

Dery - 21 - لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ

لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ
حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِنْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ