1
إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ يَتَعَاهَدُ الْمَسْجِدَ
فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ
قال الله عز وجل
مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ )
2
لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ
حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِنْ مَالِهِ وَأَهْلِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لأَخِيهِ
- أَوْ قَالَ لِجَارِهِ -
مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ
3
ثَلاَثَةٌ مِنْ أَصْلِ الإِيمَانِ
: الْكَفُّ عَمَّنْ قَالَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
وَلاَ تُكَفِّرْهُ بِذَنْبٍ
وَلاَ تُخْرِجْهُ مِنَ الإِسْلاَمِ بِعَمَلٍ،
وَالْجِهَادُ مَاضٍ
مُنْذُ بَعَثَنِيَ اللَّهُ
مُنْذُ بَعَثَنِيَ اللَّهُ
إِلَى أَنْ يُقَاتِلَ آخِرُ أُمَّتِي الدَّجَّالَ
لاَ يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ
لاَ يُبْطِلُهُ جَوْرُ جَائِرٍ
وَلاَ عَدْلُ عَادِلٍ،
وَالإِيمَانُ بِالأَقْدَارِ
ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ
وَجَدَ حَلاَوَةَ الإِيمَانِ
مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِمَّا سِوَاهُمَا
مَنْ كَانَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ
أَحَبَّ إِلَيْهِ
مِمَّا سِوَاهُمَا
وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا
لاَ يُحِبُّهُ إِلاَّ لِلَّهِ،
وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ
بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ،
لاَ يُحِبُّهُ إِلاَّ لِلَّهِ،
وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ
بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَهُ اللَّهُ،
كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ
ذَاقَ طَعْمَ الإِيمَانِ مَنْ
رَضِيَ بِاللَّهِ رَبًّا
وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا
وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا
4
لاَ يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِأَرْبَعٍ
يَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنِّي مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ بَعَثَنِي بِالْحَقِّ
وَيُؤْمِنُ بِالْمَوْتِ
وَبِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ
وَيُؤْمِنُ بِالْقَدَرِ
5
مَنْ أَعْطَى لِلَّهِ
وَمَنَعَ لِلَّهِ
وَأَحَبَّ لِلَّهِ
وَأَبْغَضَ لِلَّهِ
وَأَنْكَحَ لِلَّهِ
فَقَدِ اسْتَكْمَلَ إِيمَانَهُ
6
سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْوَسْوَسَةِ
قَالَ " تِلْكَ مَحْضُ الإِيمَانِ
جَاءَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
فَسَأَلُوهُ
إِنَّا نَجِدُ فِي أَنْفُسِنَا مَا يَتَعَاظَمُ أَحَدُنَا أَنْ يَتَكَلَّمَ بِهِ
. قَالَ " وَقَدْ وَجَدْتُمُوهُ "
. قَالُوا نَعَمْ
. قَالَ " ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمَانِ
7
الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ
أَفْضَلُهَا قَوْلُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ
وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْعَظْمِ عَنِ الطَّرِيقِ
وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ
No comments:
Post a Comment